TOP طرق العثور على الموظفين الأكفاء SECRETS

Top طرق العثور على الموظفين الأكفاء Secrets

Top طرق العثور على الموظفين الأكفاء Secrets

Blog Article

يُطلق على مجموعة القيم الأخلاقيّة، والسلوكيّة، والمبادئ التي تهدف إلى الارتقاء بالسلوك الوظيفيّ والإنتاجيّ، ورفع درجة جودته داخل أيّ مُنشأة كانت بثقافة العمل، ومن القيم التي تُنجح ثقافة العمل في المنشأة:

عليك أن تُدرك أنه من الضروري إشراك موظفيك في تطوير ثقافة الشركة بدلًا من أن تتولى أنت العملية بِرُمَّتها.

إنَّ جعل مكان العمل الرقمي مُرضِياً لحاجات العمل قدر الإمكان هو هدف لدى معظم قادة الموارد البشرية، ولكن يجب عليهم طرح أسئلة حول كيفية استعمالهم هذه التقنيات، مثل: ما هو الهدف؟ ومَن الجمهور؟ وكيف يمكن أن يكون هذا النهج جزءاً من استراتيجية طويلة الأمد؟

يتعين على الموظف الجديد أن يعي تماما أنه يوجد في كل منشأة تنظيمين أحدهما رسمي والأخر غير رسمي . 

ولأن عدم وجود صف ثانٍ يعني أن المؤسسة قد يتجمد أداؤها في حال رحيل الصف الأول أو تقديم استقالاتهم؛ لذا يفترض أن تحرص على إيجاد بدائل لموظفيها الأكفاء.

تحقق العدالة بين موظفيك: علينا أن نكون أكثر عدلا وانصافاً في المعاملة بين الموظفين وألّا نُفضّل أحدًا على الآخر حتى تحافظ على التوازن والإيجابية في بيئة العمل وتحافظ على بقاء الموظفين.

ومنهم من ينخرط في أعمال الإغاثة الإنسانية وكأن الساحة من قبله كانت فارغة، وهو من قام بسد الثغر الكبير، ثم يقوم بتنفيذ المشروعات بعشوائية دون تنسيق ودون مرجعية، مما يُوقع معظمهم في دائرة القيل والقال، وهذا الوضع يتحمل وزره المانح بشكل أساس، خصوصًا المؤسسات الكبيرة التي تدعم الأفراد على حساب المؤسسات؛ طمعًا في الوصول والجماهيرية والتغطية الإعلامية.

أما الدكتور حمدي عبد العظيم فيرى أنه لا بد أن تتوسع مهام الموارد البشرية لتشمل القيام بدراسات عن العاملين في المؤسسة كل فترة وقدراتهم على الإنتاج؛ لإعادة توزيعهم على مختلف الإدارات، بما يتفق مع كفاءة كل واحد، وهو ما يعطي حيوية للمؤسسة.

- فإذا أظهرت السرية في هذا المكان الذاتية للموظف المحتمل تنقله من شركة لأخرى على مر السنوات، فقد لا يكون المرشح المناسب لتعيينه والاعتماد عليه لفترة طويلة.

- فمن المهم تحليل سيرته الذاتية لضمان أن لديه سجلا حافلا بالعمل الناجح على مدى طويل مع شركات أخرى.

لذا عليك معرفة ما تريده وما لا تريده وأن تتأكد باستمرار من سير الأمور على النحو المتوقع لها.

- لكن من الضروري أن يعرف رواد الأعمال أنه ليس كل من كان موظفًا منتجًا يصلح لأن يتولى دور القيادة، فبعض الأشخاص ليست لديهم القدرة للقيام بالدور الإداري الذي يتطلب الحفاظ على روح التعاون بين الفريق وتوجيههم لذلك.

فالتدريب وحده لا يكفي. فلن تتمكن من تغيير ثقافة بيئة العمل عن طريق إخضاع الأفراد إلى التدريب فحسب (على الرغم من أن ذلك قد يكون جزءًا من عملية التغيير).

يجب على أي منظمة أو شركة ناشئة من صياغة مفهومها العام ونشره على جمهور المؤسسة حتى تصبح المؤسسة في أذهانهم . 

Report this page